يعتبر اسحق ناڤون بنظر الكثيرين شخصية تعكس وحدة الشعب. عندما جئنا لنضع سيرة حياته، كان واضحً لنا أن سعيه لتقريب القلوب في ذلك النسيج اليهودي الرقيق الموجودين في الشتات والذين هاجروا إلى إسرائيل من أكثر من مئة دولة، متواجد وحاضر في جميع المناصب التي شغلها؛ وهو ذلك التوق المجدول بمواظبة مخلصة لتخليد الثقافة وحياة المجتمعات اليهودية عامة والسفارديم خاصة.